مسار شيطاني
خطة الإخوان لنشر الفوضى في مصر ١١/١١
تواصل الجماعة الارهابيه مساعيها لبث الفوضي في مصر
كشفت مصادر رصد الجماعة لميزانية مفتوحة لتمويل تظاهرات ١١/١١ لاحداث فوضي في مصر وتحريض عناصرهم علي المواجهة مع الأمن واعطائهم دورات تدريبية عبر غرف (( الكلوب هاوس)) لكيفية التسليح والمواجهة مع الشرطة والهروب بكثافة في سلاسل بشرية الي المناطق الزراعية مع رسم طرق للهروب من الأمن
#١١_١١_ادعم_استقرار_بلدي_ضد_الخونة_اعداء_مصر
#جاري_مسح_اعداء_مصر
#جاري_مسح_الجماعة_المحظوره
أكدت مصادر بالأمن الوطنى المصرى أن عدد من اتباع الجماعة الاسلامية وصلوا الى ميدان رمسيس ويرفعون علم تنظيم القاعدة والاسلحة النارية وهم حسن الخليفة عثمان على وأحمد عبد القادر بكرى محمد وعاطف موسى موسى سعيد وحسين فايد طه مرزوق وأحمد محمود همام عبد الله ومحمد محمد اسماعيل خليل والسيد صابر السيد خطاب وعطية عبد السميع محمود عطية وأبو العلا محمد عبد ربه وعبد الحميد عثمان موسى عمران ومحمود عبد الغنى فولى ومحمد إبراهيم مصطفى أبو غربية.
وكانت تلك الأسماء قد أفرج عنهم بعفو رئاسى الرئيس المعزول محمد مرسى بعد طلب الجماعة الإسلامية له بالإفراج عنهم.
ويناشد جهاز الامن الوطنى ، المواطنيين المتواجدين بإخلاء ميدان رمسيس بالكامل للتعامل مع هذه العناصر الإرهابية.
المستشار عدلي منصور
أعلنت رئاسة الجمهورية – الأربعاء 14 أغسطس- حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر من الساعة الرابعة عصراً.
وقال بيان رئاسة الجمهورية إنه نظراً لتعرُض الأمن والنظام في أراضي الجمهورية للخطر بسبب أعمال التخريب المُتعمدة، والاعتداء علي المُنشآت العامة والخاصة، وإزهاق أرواح المواطنين من قِبل عناصر التنظيمات والجماعات المُتطرفة.
فقد أصدر الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور ــ بعد موافقة مجلس الوزراء ــ قراراً بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء الجمهورية لمدة شهر، تبدأ من الساعة الرابعة بعد ظهر اليوم الأربعاء 14 أغسطس 2013.
وكلف رئيس الجمهورية، القوات المسلحة بمعاونة هيئة الشرطة في اتخاذ كل ما يلزم لحفظ الأمن والنظام وحماية المُمتلكات العامة والخاصة وأرواح المواطنين.
تمكنت قوات الحماية المدنية بالشرقية، منذ قليل من السيطرة على حريق محدود، بمقر الأمن الوطنى بجوار مبنى محافظة الشرقية، على خلفية قيام العشرات من أنصار الدكتور مرسى الرئيس المعزول بإلقاء بعض الزجاجات الحارقة على مقر الأمن الوطنى على خلفية الاشتباكات التى نشبت بينهم وبين أهالى مدينة الزقازيق، بالقرب من مسجد الفتح، على إثر قيامهم بمسيرة لرفض فض اعتصام رابعة والنهضة.
تمكن متظاهرو الإخوان من الاستيلاء على مبنى المحافظة، ونهب محتوياته بما فيها مكتب المحافظ، كما أشعلوا النيران داخل مبنى المحافظة والبوابة الإلكترونية فضلا عن التحفظ على 3 من جنود القوات المسلحة داخل مدرسة الدعوة، بالإضافة إلى استيلائهم على 4 سيارات أمن مركزى وسيارتى إطفاء ومدرعة للجيش وطافوا بها شارع البحر.
كما تمكن الإخوان من الاستيلاء على 3 بنادق آلية و2 خرطوش، و2 بندقية قنابل مسيلة للدموع، وذلك بعد نفاذ الذخيرة من القوات وانسحابها من محيط المبنى بعد اشتباكهم مع الإخوان، ومقتل 5 من المتظاهرين وإصابة العشرات من الجانبين.